Top الذكاء العاطفي في القيادة Secrets
Wiki Article
ينجح القائد الذكي عاطفياً في رفع الروح المعنوية للموظفين.
يتصف القائد الناجح بالشجاعة وحب المجازفة والتحدي، والخروج من منطقة الراحة، والتحلي بروح المغامرة والإقدام.
يزيد الذكاء العاطفي من قدرة المدير على مواجهة المشاكل والضغوط، والنظر إليها على أنَّها تحديات وليست عقبات أو عوائق أمام تحقيق أهدافه.
قد يموت الشخص أو ينسى من تكون، لكنّك لا تزال غاضبًا منه، أليس غباءً منك أن تفعل هذا الأمر؟
يؤثر الذكاء العاطفي على منظور الشخص في الحياة، ويساعده على تخفيف التوتر وتجنّب الاكتئاب وتقلبات المزاج.
من خلال فهم مشاعرك الخاصّة والتمرّن على إدارتها، سيصبح في وسعك التعبير عنها بصورة أفضل، وفهم مشاعر الآخرين أيضًا وهو ما يساعدك على التواصل الفعّال وبناء علاقات أفضل وأقوى مع الآخرين سواءً على الصعيد المهني أو الشخصي أو العاطفي.
نعم، في الحقيقة، أغلب الناس أصبحوا مُتوترين بسبب الضغوط اليوميّة وأسلوب عيشنا الحالي. بسبب التوتر، صرنا جميعا الذكاء العاطفي في القيادة مرضى نفسيين. في الواقع، التوتر شديد الْخَطَر أكثر ممّا نظن، مع ذلك، أغلبنا لا يتعامل معه بجديّة، لأنّهم لا يعرفون أنّ التوتر يرفع ضغط الدَّم وقد يزيد من احتمالية الإصابة بسكتة دماغية في المستقبل البعيد.
عندما يتمتع القائد بهذه المهارات، يصبح قادرًا على اتخاذ قرارات أكثر حكمة وبناء علاقات إيجابية مع فريقه.
في الختام، أيتّها العقول الفضوليّة، ينبغي لكم أن تعلموا علم اليقين أنّ الذكاء العام لا يكفي للنجاح في عصر الذكاء الاصطناعي، بل لا بد من امتلاك ذكاء عاطفي عالٍ.
تحفيز الإمارات الفريق: استخدام مهارات التعاطف والتحفيز الذاتي يساعد في تعزيز الروح الإيجابية.
الابتعاد عن المواقف المُسبّبة للتوتر: حاول تجنّب الأشخاص أو المواقف التي تُثير التوتر لديك بقدر المستطاع.
مع أنّ الذكاء الاصطناعي يتفوّق علينا في العديد من المهام، مثل: مُعالجة البيانات وحساب الأرقام، إلّا أنّه لا يزال يفتقر إلى القُدرة على فهم المشاعر والتعامل معها.
ستصبح قادرًا على رؤية الجانب الممتلئ من الكأس على الدوام، وعلى إيجاد شيء إيجابي في كلّ أمرٍ سلبي يواجهك.
فمن خلال إظهار التعاطِف في التواصل مع الآخرين، يمكنك تقديم أفضل دعم لفريقك، وتحسين أدائك الفردي على حد سواء.